صراحة نيوز – تعلن شركة طماطم و إنديفر الأردن انضمام الرئيس التنفيذي للعمليات في شركة طماطم “إياد البشير” لشبكة ريادي إنديفر الأردن.
إياد البشير هو الرئيس التنفيذي للعمليات في شركة طماطم، بدء إياد مع الشركة منذ تأسيسها وهو المسؤول عن العمليات ويعمل مباشرة مع أقسام التسويق وادارة الموارد البشرية وإدارة الألعاب والمالية والتصميم وغيرها. لدى إياد الكثير من الخبرة في مجال الألعاب وإحضار أفضل الألعاب للوطن العربي ونشرها عن طريق شركة طماطم.
الرياديون الذين يتم اختيارهم من قبل انديفر يعتبرون ذوي التأثير العالي على شركاتهم وعلى المجتمع ككل ولهذا يطلق عليهم اسم “ريادي انديفر”. عند الانضمام لهذا البرنامج، يحصل الرياديين على التدريب والبرامج التي تساعدهم على نمو الشركات وادارة الفريق بأفضل السبل.
حول اختياره للانضمام لشبكة انديفر، قال إياد البشير، الرئيس التنفيذي للعمليات في شركة طماطم: فخور وسعيد جداً بانضمامي لشبكة ريادي إنديفر الاردن ذوي التأثير العالي. نعمل مع شبكة انديفر منذ وقت طويل وقد ساعدنا العمل معهم ومع الخبراء التابعين لهم والرياديين الآخرين بالتقدم كثيراً ومساعدة شركة طماطم على النجاح والتألق محلياً وعالمياً
أيضاً، علقت ريم قسوس، المديرة العامة لشركة إنديفر، على ذلك قائلة: يسعدنا انضمام إياد لشبكة ريادي إنديفر، كون شركة طماطم من أهم الشركات في شبكة إنديفر، نتطلع إلى العمل مع إياد في تطوير ودعم شركة طماطم ومضاعفة أثرها محلياً وعالمياً
طماطم هي الشركة الرائدة في مجال نشر ألعاب الهاتف المحمول في السوق العربي، تقوم شركة طماطم بالإشتراك مع مطورين من جميع أنحاء العالم لنشر ألعابهم في السوق العربي بطريقة ملائمة ثقافياً للاعب العربي. خبرتنا في تعريب الألعاب، إقناع المستخدم، التسويق، التواصل والدعم وإدارة أبرز اللاعبين تمكننا من إيصال لعبتك إلى قائمة أفضل الألعاب، زيادة الإيرادات وضمان نجاحها في السوق العربي
اللغة العربية هي اللغة الرابعة الأكثر استخدامًا حول العالم، ومع ذلك ، يتوفر 1٪ فقط من المحتوى عبر الإنترنت باللغة العربية. بالإضافة إلى ذلك، يمكن العثور على أعلى متوسط من الإيرادات لكل مستخدم نشط على مستوى العالم في منطقة الشرق الأوسط. كل ما سبق، بالإضافة إلى العوائق التي تواجه المطورين الأجانب نظرًا لتعقيدات اللغة والجوانب الثقافية، يجعل طماطم الناشر الناجح المثالي لأي استوديو ألعاب يهدف إلى توسيع سوق العمل والوصول إلى أكبر جمهور ممكن
