وتعزز هذه الدراسة التي أعدتها تلك المنظمة السويسرية غير الربحية الدعوات لوادي السيلكون لوقف انتشار المادة التي تتسم بالعنف من داعش واستخدام أجهزة دعائية روسية مزعومة خدماتها، وفق “رويترز”.

وسيركز النواب الأميركيون أنظارهم على فيسبوك وتويتر وغوغل يومي الثلاثاء والأربعاء عندما يدلى مستشاروها العموميون بشهاداتهم أمام ثلاث لجان بالكونغرس بشأن التدخل الروسي المزعوم في انتخابات الرئاسة الأميركية عام 2016.

ويحذر تقرير مجلس حقوق الإنسان بالمنتدى الاقتصادي العالمي من أن شركات التكنولوجيا تغامر بمواجهة إجراء حكومي قد يحد من حرية التعبير ما لم “تضطلع بدور أكثر فعالية في إدارة نفسها.”

ويوصي التقرير بأن تجري الشركات مراجعة داخلية شاملة بشكل أكبر بشأن الطريقة التي يمكن أن يساء بها استخدام خدماتها وزيادة الإشراف البشري على المحتوى.

يشار الى ان البرلمان الألماني وافق في يونيو على خطة لتغريم شبكات التواصل الاجتماعي ما يصل إلى 50 مليون يورو، إذا تقاعست عن إزالة منشورات الكراهية فورا، وهو قانون قالت دراسة اليوم إنه قد يؤدي إلى حذف قدر كبير من المحتوى.