صراحة نيوز – لاحظ علماء فلك أكثر وميض ضوئي توهجاً على الإطلاق، ينبعث على مسافة 2,4 مليار سنة ضوئية من الأرض، ومن المحتمل أن يكون ناتجاً عن ولادة ثقب أسود.
وقد رُصد انفجار أشعة غاما، وهو أكثر أشكال الإشعاع الكهرومغناطيسي كثافة، لأول مرة بواسطة تلسكوبات في مدارٍ حول الأرض في التاسع من أكتوبر.
ولا يزال ضوؤه المتبقي قيد الدراسة من جانب علماء في جميع أنحاء العالم.
ويشير العلماء في تقديراتهم إلى أن هذه الانفجارات، التي تستمر دقائق عدة، ناتجة عن موت نجوم عملاقة، يزيد حجمها عن حجم الشمس بثلاثين ضعفاً، وفق ما أوضح عالم الفيزياء الفلكية برندان أوكونور لوكالة فرانس برس.
وينفجر النجم ويتحول إلى مستعر أعظم، قبل أن ينهار على نفسه ويشكل ثقباً أسود. ( البيان )