وذكر ماكرون، أن اتخاذ هذا القرار سيعني اندلاع حرب، مضيفا أنه لا يعتقد أن الرئيس الأميركي يريد حربا.

وكان ماكرون، دعا إلى بدء مفاوضات بشأن اتفاق جديد مع إيران يفرض قيودا على اختباراتها الصاروخية وتدخلاتها في شؤون دول الشرق الأوسط.

من جانبه، دعا وزير الخارجية الأميركي، مايك بومبيو، إلى انتهاج ما وصفها بالدبلوماسية القوية، لكبح سلوك إيران المزعزع للاستقرار في سوريا واليمن والمنطقة.

وأشار بومبيو إلى الجهد الدبلوماسي الضخم لإبقاء الضغط على كوريا الشمالية، لدفعها نحو التفاوض من أجل القضاء بنجاح على تهديد الترسانة النووية لبيونغيانغ.

وكان المسؤول الأميركي تحدث أن بلاده تحتاج لجهود دبلوماسية قوية تهدف إلى حل المشاكل سلميا من دون الحاجة إلى إطلاق رصاصة واحدة.