صراحة نيوز – ” لو لفينا العالم كله ما لقينا زي ملكنا ” بهذه العبارة رد الفتى صالح ضحية جريمة الزرقاء النكراء على تعبيير الفتى زيد الحوراني الذي كان من أوائل من هنأوا صالح بالبيت الذي أمر به جلالة الملك لصالح وعائلته وقام رئيس الديوان الملكي العامر يوسف العيسوي بتسليهم له قبل أيام .
الفتى زيد قال خلال اللقاء ” أبو الأردنيين أمر بمنح بيت لصالح عشان يسكن فيه مع عائلته “
إنسانية جلالة الملك التي يعيها ويعرفها ويقدرها الشعب الأردين دفعت الفتى زيد ( وهو ناشط يعرف نفسه بأنه #سفير_أطفال_الأردن ويحظى بأكثر من 155 الف متابع ) الى التفاعل مع قصة الفتى صالح وقد زاره وهنأه بالهدية الملكية التي خففت من ألآم الجريمة وعززت أمله بحياة كريمة .
تفاعل زيد مع قصة الفتى صالج بدأ منذ ارتكاب الجريمة النكراء ولم يتوقف يتابعه لحظة بلحظة منذ أمر جلالة الملك بعلاجه .
وتاليا منشورا أخرا يصف فرحة صالح بهدية جلالة الملك له ولعائلته
مثل ذلك وغيرها من المواقف الإنسانية التي يغمر جلالة الملك شعبه بها ما كانت تصل مسامع جلالته المثقل بالمسؤوليات لولا الحس المرهف والمتابعة التي يقوم بها رئيس ديوان جلالته معالي ابو حسن كما يحب جلالته ان يناديه ( يوسف حسن العيسوي) الذي اعاد للديوان الملكي الهاشمي ( بيت الأردنيين ) مكانته وأهمية باعتباره حلقة الوصل الفضلى بين القائد وشعبه .
حقيقة لا يمكن تجاهلها ان العيسوي الذي اعاد الألق للديوان ما كان ان يحقق ما حققه في خدمة الوطن لولا الثقة المطلقة التي منحها له جلالة الملك .
العيسوي قصة لن تتكرر في مسيرة الوطن عنوانها ان الانتماء والولاء والمواطنة انجاز وليس أقوال وشعارات وتنظير .