صراحة نيوز – يبدأ وفد تجاري وصناعي اردني يوم غد الاثنين زيارة عمل للعاصمة التونسية تنظمها غرفتا تجارة وصناعة عمان للمشاركة في اعمال منتدى الاعمال الاردني -التونسي الذي سيعقد على هامش اجتماعات اللجنة العليا المشتركة بين البلدين.
واعرب رئيسا غرفتي تجارة عمان العين عيسى حيدر مراد، و صناعة عمان العين زياد الحمصي، عن املهما بان يكون منتدى الاعمال منصة لفتح افاق كبيرة لرجال الاعمال بالجانبين وتنمية مبادلات البلدين التجارية.
واكدا ان ارقام المبادلات التجارية بين البلدين ما زالت متواضعة، داعين لإزالة المعيقات التي تحول دون تنميتها في ظل وجود رغبة وتصميم من القطاع الخاص الاردني بتعميق شراكته الاقتصادية مع نظيره التونسي.
وبينا ان منتدى الاعمال سيوفر ارضية للجانب الاردني يعرض من خلاله المناخ والحوافز الاستثمارية بالمملكة والتي تتيح لمنتجاتها التصديرية الوصول لأسواق عالمية عديدة الاتفاقيات التجارية الوقعة مع تكتلات اقتصادية عالمية.
وشددا على ضرورة الاسراع في تعزيز فاعلية اتفاقية اغادير التي وقعها الاردن مع تونس ومصر والمغرب وما زال تنفيذها يصطدم بعراقيل مختلفة.
واكدا ان الاردن يشكل نقطة انطلاق لإعادة الاعمار في سوريا والعراق داعين اصحاب العمال التونسيين للاستفادة من هذه الميزة التنافسية الجغرافية الكبيرة للمملكة.
كما اكدا ان الاردن يتطلع في ان تكون تونس بوابته الاقتصادية لأسواق المغرب العربي خاصة وافريقيا عامة.
ويضم الوفد رؤساء غرف تجارية وصناعية وممثلين عن قطاعات الصحة والادوية وتكنولوجيا المعلومات والمواد الغذائية والصناعات البلاستيكية والمنتجات الكيماوية والشحن اللوجستي والاوراق والجلود ومستحضرات التجميل والسياحة بالإضافة لشركة المدن الصناعية.
يذكر ان حجم التبادل التجاري بين البلدين بلغ العام الماضي نحو 29 مليون دولار اكثر من نصفها صادرات اردنية. الذي سيعقد على هامش اجتماعات اللجنة العليا المشتركة بين البلدين.
واعرب رئيسا غرفتي تجارة عمان العين عيسى حيدر مراد، و صناعة عمان العين زياد الحمصي، عن املهما بان يكون منتدى الاعمال منصة لفتح افاق كبيرة لرجال الاعمال بالجانبين وتنمية مبادلات البلدين التجارية.
واكدا ان ارقام المبادلات التجارية بين البلدين ما زالت متواضعة، داعين لإزالة المعيقات التي تحول دون تنميتها في ظل وجود رغبة وتصميم من القطاع الخاص الاردني بتعميق شراكته الاقتصادية مع نظيره التونسي.
وبينا ان منتدى الاعمال سيوفر ارضية للجانب الاردني يعرض من خلاله المناخ والحوافز الاستثمارية بالمملكة والتي تتيح لمنتجاتها التصديرية الوصول لأسواق عالمية عديدة الاتفاقيات التجارية الوقعة مع تكتلات اقتصادية عالمية.
وشددا على ضرورة الاسراع في تعزيز فاعلية اتفاقية اغادير التي وقعها الاردن مع تونس ومصر والمغرب وما زال تنفيذها يصطدم بعراقيل مختلفة.
واكدا ان الاردن يشكل نقطة انطلاق لإعادة الاعمار في سوريا والعراق داعين اصحاب العمال التونسيين للاستفادة من هذه الميزة التنافسية الجغرافية الكبيرة للمملكة.
كما اكدا ان الاردن يتطلع في ان تكون تونس بوابته الاقتصادية لأسواق المغرب العربي خاصة وافريقيا عامة.
ويضم الوفد رؤساء غرف تجارية وصناعية وممثلين عن قطاعات الصحة والادوية وتكنولوجيا المعلومات والمواد الغذائية والصناعات البلاستيكية والمنتجات الكيماوية والشحن اللوجستي والاوراق والجلود ومستحضرات التجميل والسياحة بالإضافة لشركة المدن الصناعية.
يذكر ان حجم التبادل التجاري بين البلدين بلغ العام الماضي نحو 29 مليون دولار اكثر من نصفها صادرات اردنية.