صراحة نيوز – كتب محرر الشؤون المحلية
ضجت منصات التواصل الاجتماعي بخبر مفاده ان وزيرا سابقا اشترى منزلا يعود لمسؤول سابق ويقع في منطقة دابوق بـ ٣ ملايين دينار .
الملفت في الخبر ليس موضوع الشراء ولا اسم المشتري أو اسم البائع بل القوة المادية للمشتري ” الوزير السابق ” ان كانت ابا عن جد من تركة الوالد أم انها بعد ان دخل نادي الوزراء وحظي بالحقيبة أو المنصب .
لا اعتقد ان الجهات الرقابية لدينا يخفاها حقيقة ذلك لكن السؤال ماذا فعلت ان تبين لها ان معاليه لم يكن يُدرك عشاء يومه قبل ان يتقلد المنصب وان شبهات الفساد حامت حوله منذ بدايته المشوار .. هل وقفت على حقيقة ملائته المالية وماذا فعلت ؟
حارتنا ضيقة .. يا أجواد