صراحة نيوز – أكدت مندوبة الأردن في مجلس الأمن الدولي، أن التطورات الدولية تستمر في التأثير على حاضر ومستقبل شعوبنا.
وقالت، أن تلك التطورات تتطلب توحيد الجهود للتخفيف من آثارها، حيث تتغير بوصلة اهتمام المجتمع الدولي من أزمة لأخرى.
ولفتت إلى أن الأردن يعد القضية الفلسطينية هي القضية المركزية الأولى، فلا يمكن أن يتحقق السلام العادل والشامل دون إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من حزيران في عام 1967.
وشددت على ضرورة تكاتف الجهود ليتيح العودة إلى المفاوضات الجادة والفاعلة لتحقيق السلام بحل الدولتين.
وقالت، حملة التصعيد العسكرية الإسرائيلية الجديدة تنذر بتفجير دوامة جديدة من العنف، منوهة إلى أن العنف لن يولد إلا المزيد من العنف.