نحتفل بيوم ميلاد الملك الإنسان ، الملك عبدالله الثاني الذي نذره جلالة الملك الحسين رحمه الله لخدمة الوطن والامة ، فأوفى النذرَ وصدق الوعد ، فكان ملكاً أعز الله به وطنه وشعبه .
في يوم ميلادك يا سيدي نفخر بك وأنت القائد والقدوة ، سليل الهواشم ، عميد آل البيت ، حامل سيف الحق .
في يوم ميلادك يا سيدي تخفق الرايات ، ويتزين النشامى والنشميات ، ونكبر بك ومعك متوكلين على الله .
يوم ميلادك يا سيدي ، تاجاً يفيض كرامة وعزاً وكبرياء .
أعزك الله جلالة سيدنا ، وأدام ملكك ، وسدد على طريق الخير خطاك ..
وحمى الله البلاد والعباد إنه هو السميع المجيب .
عاكف الجلاد