صراحة نيوز – بقلم المحامي محمد العلقان العواملة
ما إن سمعنا بتوجه المحامية الأستاذة دينا عوني البشير إلى خوض غمار الانتخابات النيابية للمجلس التاسع عشر عن محافظة البلقاء مقعد الكوتا النسائية ، ولكوني من أبناء محافظة البلقاء الشماء وجب علي أن أقول كلمة حق بما لمست وسمعت وعرفت عن الأستاذة دينا البشير والتي عرفتها زميلة في مهنة المحاماة” مهنة الدفاع عن حقوق الغير وتقديم المساعدة للأشخاص في اقتضاء حقوقهم” الأستاذة دينا تتحلى بصفات الأمانة والنزاهة والأعمال الخيرية والعمل الإنساني.
سالكةً بذلك نهج عائلتها الذي ترعرعت عليه القائم على حب العمل العام والخدمة العامة و قضاء حوائج الناس وحل مشاكلهم ومساعدة المحتاجين والضعفاء منهم.
نعم أود واتمنى ان تكون الأستاذة دينا البشير تحت قبة البرلمان بهمة وثقة أهلها من أبناء وبنات محافظة البلقاء فهي من الشباب الواعي والمتسلح بالمعرفة والقادرة _وبعون الله_ ومن خلال مؤسسة البرلمان أن تقوم بواجبها في وضع خبراتها في المجال القانوني وتشجيع الاستثمار مكرسةً نفسها في خدمة محافظتها وأبناء محافظتها مع ثلةٍ من زملائها في قائمة الكرامة لتستطيع معهم العمل وبروح الفريق الواحد لخدمة الوطن والمواطن.