صراحة نيوز- قالت لورا ريتشاردسون قائدة القيادة الجنوبية الأمريكية (ساوث كوم)، إن المشاريع العملاقة التي تمولها الصين تسبب ”أضرارًا“ للبيئة في أمريكا اللاتينية، التي تعاني من الجريمة المنظمة وتهريب المخدرات أيضا.
وأكدت ريتشاردسون حسب الترجمة الرسمية، في مؤتمر الدفاع في أمريكا الجنوبية المنعقد في كيتو عاصمة الإكوادور، أن ”فاعلين، مثل: جمهورية الصين الشعبية، يسببون أيضًا أضرارًا في منطقتنا“.
وأضافت أن ”الدراسات المستقلة التي أجرتها منظمات أمريكية لاتينية خلصت إلى أن الكثير من المشاريع العملاقة التي تمولها الصين تسبب تآكل الأنهر، وتلوث المياه، وتدمير الأراضي الخصبة، وزعزعة استقرار النظم البيئية الهشة“.