حذرت دراسة اجتماعية من استخدام الشائعات بقصد أو غير قصد، لأنها تحدث بلبلة في محيط المكان، ونبهت إلى خطورة نشرها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ومؤخراً قالت دار الإفتاء المصرية، إن ترويج الشائعات وإعادة نشر الأخبار دون تثبت، إثم شرعي ومرض اجتماعي، يترتب عليه مفاسد، وأوصت دراسة أخرى بعشر طرق للتعامل مع الشائعات:
1 تجنب ترويج معلومات من مصادر غير موثوقة على مواقع التواصل الاجتماعي.
2 لا تستجب بسهولة لأي أقوال تردد من حولك أو يبدو عليك التأثر.
3 لا تحاول إحباط شائعة أو معلومة غير صحيحة بترويج معلومات مضادة.
4 عند الاستفسار عن أي معلومات، تعامل مع أصحاب الصلة بالموضوع.
5 إذا كنت قادراً على تقديم أدلة تفسد الشائعة، فافعل ذلك أو التزم الصمت.
6 إذا كان لديك فضول سماع أي أخبار، فلا تتخذ القرار بناء على ما تسمعه فقط.
7 تحلى بشفافية كبيرة لقتل الشائعات وتجنب الغموض. كي لا تفتح المجال لإطلاقها.
8 عليك أن تؤمن بكلمة أسرار، وأنك لا يجب أن تطلع عليها جميعاً أو تطلق الشائعات عنها.
9 توقف عن التكهن بما لا تعرفه، لأن انتقال الكلام يحوله إلى شائعة تضر بمن حولك.
10 تأكد أن الهدف من الشائعة مصالح فردية أو جماعية أو زعزعة الاستقرار.