ان المس بالذات الملكية من خلال ادوات اعلامية خرقاء عالمية تتدعي الشفافية والنزاهه ممولة بالمال واللوبي الصهيوني الاعلامي العالمي لنيل من رسالة الوطن والشعب الاردني والامه العربية والاسلامية والدفاع عن الثقافة الاسلامية والموروث الحضاري للامة الذي كان هم المملكة الاردنية الهاشمية منذ انطلاق ثورة العرب الكبرى يرثها كابر عن كابر من ملوك بني هاشم وجاء ذالك من خلال النطق السامي لملوك بني هاشم وجلالة الملك عبدالله الثاني الذي اكمل السير على خطى الاحرار من ملوك بني هاشم بنبذ ومحاربة الارهاب والدفاع عن الاسلام المعتدل وحق الشعب الفلسيطيني بتقرير مصيرة على ارضة وتبني الدفاع واعمار اولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين وكان اكثر مااغرى صدور هذا اللوبي الموقف الثابت للاردن من قضايا الامة وتحرير الارض الاردنية حتى اخر شبر ولايخفي على من به عمى او صمم تغريدة جلالة الملك عبد الثاني واسترجاع مزارع الاردن في منطقتي الغمر والباقورة وكان نص التغريدة “طالما كانت الباقورة والغمر على رأس أولوياتنا، وقرارنا هو إنهاء ملحقي الباقورة والغمر من اتفاقية السلام انطلاقا من حرصنا على اتخاذ كل ما يلزم من أجل الأردن والأردنيين”وكان للنطق السامي لجلالة الملك عبدالله الثاني في برلمنات العالم في امريكا والاتحاد الاوربي التفاعل الاكبر لهذة البرلمنات من خلال شرح روح الاسلام المعتدل والدفاع عن قضايا الامة وعلى راسها القدس الشريف يتتطلب منا كدولة مشروع دفاع متكامل عن رسالة الاردن الوسطية احباط مشاريع الاستهداف من خلال التعريض بممتلكات الملك وحايتة الخاصة كاي مواطن يحمل صفته الدستورية رئيسا للسلطات الاردنية التشرعية والتنفيذية والقضائية بمعنى ان مايمس جلالة الملك عبدالله الثاني يمس كافة مكونات الشعب الاردني وقضاياه العادلة والتفويت على فئات مأجورة الذباب الكتروني احترفت التطاول وغياب قانون رادع او منظومة عمل الكتروني توضح ما تقوم به هذة الفئات المهمشمة من نعكير مزاج الشعب والنخبة واغفال الحضور الاردني والتفاعل الالكتروني الواسع عالميا ومحليا من خطابات جلالة الملك الثاني حول قضايا الامة والتحذير الاكثر من مرة برسائل ملكية جائت من خلال النطق السامي بجتمعات عامة او التصريح للاعلام المحلي والعالمي.